Friday, July 04, 2008

...

4 comments:

محمد مصطفى said...

فعلا
لا تعليق يا رفيقي العزيز

ست الحسن said...

الله يا محمد
الصورة دي جميلة أوي

د. عبد الوهاب المسيري كان راجل جميل فعلاً ، وغير انه مُفكر وقيمته الفنية والأدبية والفكرية عالية جداً

إلا انه إنسان جميل بجد

تعرف انا قابلته مرتين
المرة الأولانية من 8 سنين ، كنت لسة متخرجة من الكلية وكنت عاملة المعرض الأول انا وزمايلي والدكتور عبد الوهاب المسيري اشتري مني لوحة وكنت فرحانة أوي ان أول لوحة أبيعها ف حياتي هو اللي هيشتريها

وانا بسلمله اللوحة بعد المعرض قعد يتكلم معايا عادي جداً وبتواضع مدهش وقعد حكالي انه ساعات بيحس انه تعبان بس الدنيا بتمشي بعد كدة
وقعد يتكلم معايا في الفن التشكيلي ويعلق على لوحات كل الناس التانين

كان وشه فيه طفولة وبراءة وحنان جامد
في اليوم ده أنا حبيته بجد وعرفت أد ايه هو انسان جميل


ربنا يرحمه

Anonymous said...

حسن..
عندما سمعت الخبر ذاك اليوم، كانت أول صورة علقت بذهني هي أنت! تذكرت حديثك عنه.. وحوارنا الذي لم يدم طويلا لكنه كان كفيلا بتسريب "المسيري" إلى قراءاتي جديا..

هذه الأيام أفكر كثيرا بالتسريب والتسرب والسراب..

احزن أو افرح.. اكتب أو اعتزل الكتابة زمنا..

في النهاية..

سيحدث أن.......

محمد سيد حسن said...

مادو

فعلا شكرا لأنك لم تعلق


ست الحسن

...
..
.

آمين



أمل اسماعيل

عندنا سمعت الخبر كانت أول صورة علقت بذهني هي انا أيضا
كنت أقول أن حزن الفقد منتهى الأنانية ومع ذلك ..

العالم مستمر في التفريغ يا أمل

أفتقدك أنت أيضا

في النهاية لن يبقى شيء ليحدث